About this course
لعبة السعادة
أهمية الدورة
تعتبر هذه الدورة فرصة للأفراد لتعلم كيفية تعزيز سعادتهم ورفاهيتهم مما يؤدي الى تحسين نوعية حياتهم واستمتاعهم باللحظة
الهدف العام
تمكين الافراد من فهم وتعزيز شعورهم بالسعادة والتعامل مع مشكلاتهم
المحاور
1. إجابات عن التساؤلات التالية
o لماذا لا تسير الامور كما نشتهي ؟
o لماذا كلما نقدم على عمل نجد الاخفاق والفشل ؟
o لماذا نبتلى بالمرض والهموم والاحزان ؟
o لماذا نجد من يكثر ماله بينما نحرم منه ؟
o لماذا نجد فلان يرزق بأولاد اصحاء وغيره لا ؟
o لماذا يكثر الطلاق والخلافات والمشاكل؟
2. تعريف السعادة
3. الفرق بين المتعة والسعادة
4. عناصر قياس السعادة
5. أخطاء شائعة لتحصيل السعادة
6. كيف نتصرف اذا أغلقت السعادة بوجهنا ؟
7. مفاتيح السعادة
8. الطريقة الدنماركية للعيش بسعادة
9. صناعة الذاكرة
10. احصائيات ودراسات
الفئة المستهدفة
1. الافراد في مرحلة البحث عن الذات
2. الأشخاص الذين يعانون من التوتر و القلق
3. الطلاب الذين يسعون لتحقيق التوازن بين الدراسة والحياة الشخصية
4. الآباء الذين يرغبون في تحسين نوعية حياتهم وتنمية مهاراتهم في التعامل مع تحديات التربية
5. الموظفون الذين يسعون لتحسين بيئة العمل
6. كل من يسعى لتحسين جودة حياته
الأهداف التفصيلية:
1. فهم مفهوم السعادة: تساعد الدورة المشاركين على فهم طبيعة السعادة وما الذي يجعلهم يشعرون بالسعادة الحقيقية، مما يساهم في تحقيق حياة متوازنة.
2. تطوير المهارات النفسية: توفر الدورة أدوات واستراتيجيات لتعزيز الصحة النفسية، مثل مهارات التفكير الإيجابي، والامتنان، وإدارة العواطف.
3. تعزيز العلاقات الاجتماعية: من خلال التعرف على كيفية بناء علاقات صحية ومؤثرة، تعزز الدورة من قدرة الأفراد على التواصل الفعّال مع الآخرين وتكوين صداقات قوية.
4. تحقيق الأهداف الشخصية: تساعد الدورة الأفراد على تحديد أهدافهم الشخصية والمهنية وتوفير استراتيجيات لتحقيقها، مما يزيد من شعورهم بالإنجاز والسعادة.
5. تخفيف التوتر والقلق: تقدم الدورة تقنيات مثل التأمل والتركيز على اللحظة الحالية، مما يساهم في تقليل مستويات التوتر والقلق.
6. بناء نمط حياة سعيد: تشجع الدورة الأفراد على تبني عادات صحية وسلوكيات إيجابية تؤدي إلى تحسين جودة الحياة العامة والشعور بالسعادة.
7. دعم المجتمع: من خلال نشر ثقافة السعادة والإيجابية، تسهم الدورة في تحسين المجتمعات وبناء بيئات أكثر دعمًا وتفاؤلاً.
Comments (0)